ندين استمرار عمليات القتل والاغتيال للصحفيين الفلسطينيين خلال حرب الإبادة الجماعية والتي كان آخرها استهداف عائلة الصحفي محمد البردويل في مدينة خانيونس جنوب القطاع، والذي يعمل في إذاعة الأقصى.
– مُمارسات الاحتلال ضد الصحفيين تهدف إلى حجب الحقيقة، واخماد الصوت الحُر المُعبر عن معاناة شعبنا، وتطلعاته في الحرية والعودة وتقرير المصير.
– رغم قتل الاحتلال لأكثر من 200 صحفي منذ بدء الحرب العدوانية على شعبنا في القطاع، إلا أن التغطية ستبقى مُستمرة.
– نُطالب المُنظمات الدولية والحقوقية بتفعيل دورها لفضح جرائم الاحتلال النازي، والعمل على توفير الحماية الدولية الكاملة للصحفيين الذين يتعرضون للقتل والاعتقال والاخفاء القسري، وكل أشكال الانتهاكات التي تحد من حرية العمل الصحفي والإعلامي.
– سنبقى نكتب بالدم لفلسطين مهما بلغت التضحيات.
توقعت دائرة الأرصاد الجوية أن يكون الجو، اليوم الثلاثاء، غائما حارا بوجه عام ويطرأ ارتفاع آخر على درجات الحرارة بحيث تبقى أعلى من معدلها السنوي العام، الرياح شمالية شرقية إلى […]
شاهد| منزل صحفية فلسطينية يتحول إلى سجن بأمر الاحتلال
غزة بين مخلفات حرب الإبادة وصمت العالم
ودائع بلا اقتصاد: كيف تضاعفت أموال البنوك في غزة بينما ينهار كل شيء؟
«الديمقراطية» وجماهير شعبنا في دمشق ومخيماتها تشيع القائد الوطني الكبير الشهيد أحمد زكي عبد العال (خالد عطا)
«منع وتقييد الأدوية»… مرضى غزة يُساقون إلى الموت على مرأى المجتمع الدولي
