مالك قاعة أفراح العرس الدامي يفجر مفاجأة مدوية
في ظل سيطرة مشاعر من الغضب والألم، شارك العديد من الأشخاص، أمس الخميس، بقدّاس في بلدة الحمدانية بمحافظة نينوى، للصلاة على أرواح ضحايا الحريق الدامي الذي اندلع بقاعة للأعراس في […]
قُتل شخص وأصيب آخر بجروح خطيرة من عرب الخوالد داخل أراضي الـ48، فيما أصيب شخصان آخران من طمرة وجلجولية بجروح متفاوتة إثر جرائم إطلاق نار منفصلة ارتكبت، مساء السبت.
ففي عرب الخوالد قرب شفاعمرو، أعلنت مصادر محلية مقتل رجل (50 عاما) وإصابة شاب (30 عاما) بجروح خطيرة، في جريمة إطلاق نار، لترتفع بذلك حصيلة ضحايا الجريمة في المجتمع الفلسطيني داخل أراضي الـ48 منذ مطلع العام الجاري إلى 184 قتيلا، بينهم 12 إمرأة.
وفي طمرة، أصيب شاب، في الثلاثينيات من عمره، بجروح وصفت بأنها متوسطة، جراء تعرضه لجريمة إطلاق نار في القسم السفلي من جسده، وجرى نقله إلى المستشفى.
وفي جلجولية، أصيب شخص بجروح تراوحت بين المتوسطة والطفيفة إثر تعرضه لجريمة إطلاق نار، ووصل المصاب بشكل ذاتي وبوعيه الكامل إلى المستشفى، وقد وصفت حالته بالمستقرة.
وتحولت عمليات إطلاق النار وسط الشوارع والقتل إلى أمر معتاد خلال السنوات الماضية في المجتمع الفلسطيني داخل أراضي الـ48، الذي يجد نفسه متروكا لمصيره ورهينة للجريمة المنظمة.
وفي المقابل، تتقاعس الشرطة الإسرائيلية عن القيام بدورها للحد من الجريمة المنظمة، وسط مؤشرات على تواطؤ الأجهزة الإسرائيلية المختلفة مع منظمات الإجرام.
الكلمات المفتاحية: جرائم القتل, غزة.
في ظل سيطرة مشاعر من الغضب والألم، شارك العديد من الأشخاص، أمس الخميس، بقدّاس في بلدة الحمدانية بمحافظة نينوى، للصلاة على أرواح ضحايا الحريق الدامي الذي اندلع بقاعة للأعراس في […]
| الأربعاء | +30° | +25° | |
| الخميس | +31° | +25° | |
| الجمعة | +30° | +25° | |
| السبت | +29° | +24° | |
| الأحد | +29° | +24° | |
| الاثنين | +29° | +24° |
«نذوب بلا وجوه»: أمهات غزة تواجه مأساة التعرف على جثامين أبنائها بفعل جرائم الاحتلال
عمدة نيويورك الجديد يوجّه رسالة حادة لترامب ويعد بمواجهة الأوليغارشية ودعم العمال والمهاجرين
هدوء هش في غزة: الغزيون بين أمل النجاة وهاجس الحرب المقبلة
«الديمقراطية»: متى سيرتقي دور القيادة السياسية للسلطة من رصد وإدانة جرائم جيش الإحتلال والمستوطنين في الضفة، إلى المواجهة وفق استراتيجية وطنية مجمع عليها فلسطينياً؟
ساعات من الإذلال.. كيف حول الاحتلال هاتف يوسف بشارات إلى أداة للتنكيل؟