أخبار

جولة في الإعلام العبري

Loay 29 أكتوبر، 2025


Background
share close

رغم التعهد، السلطة الفلسطينية تواصل دفع رواتب للأسرى

وزير الخارجية الاسرائيلي جدعون ساعر، كشف في مؤتمر صحفي بالأمس في المجر، أن السلطة الفلسطينية تواصل دفع رواتب المخربين الذين قتلوا يهودا والمسجونين في السجون الإسرائيلية، ويأتي اعلان ساعر بعد اعلان السلطة الفلسطينية في شباط الماضي عن توقفها عن دفع رواتب الاسرى، وقال ساعر أن السلطة الفلسطينية لم تتوقف عن دفع الرواتب للإرهابيين، بل قامت بتغيير النظام، حيث يتلقى الاسرى الان رواتبهم عبر البريد الفلسطيني، كما تدفع السلطة الفلسطينية للإرهابيين الذين أطلق سراحهم في الصفقة الحالية، ويشار ان اعلان السلطة جاء بعد عشرات الدعاوى القضائية المرفوعة ضدها خلال العام الماضي منذ دخول قانون يسمح لعائلات ضحايا الإرهاب بمطالبة السلطة بتعويضات تصل إلى 10 ملايين شيكل، عن كل ضحية، وقال المحامي مناشيه يادو من منظمة “حوننو”، التي تمثل عدة عائلات ضحايا الإرهاب الذين يقاضون السلطة الفلسطينية لدفعها رواتب لقتلة أبناءهم، “من الواضح لنا أن السلطة تحاول التهرب من دفع تعويضات لضحايا الإرهاب، لكنها لا توقف تمويل الإرهابيين فعليا، ونتوقع من الوزير ساعر ألا يكتفي بالتصريحات، بل أن يتحرك فورا لسد الثغرات القانونية، وأن يلحق الضرر بجيوب السلطة دون أي تهاون. (قناة 14)

مستوطنون يواصلون اعتداءاتهم ويحرقون مركبات قرب رام الله والخليل

تقارير فلسطينية قالت أن مجموعة من المستوطنين هاجمت قرية عطارة، شمال رام الله، وأضرمت النار في مركبتين، كما اشارت التقارير ان المستوطنين قاموا بإشعال النار في مركبة في بلدة صوريف شمال الخليل، وكتبوا شعارات معادية للعرب في المكان. (يديعوت)

مقتل رقيب جراء إطلاق النار عليه في رفح

مسلحين اطلقوا النار على باجر تابع للجيش في منطقة رفح، ما ادى لمقتل رقيب يسكن في مستوطنة قرب رام الله، وبعد دقائق من ذلك اطلق المسلحين قذيفة ار بي جي على الية اخرى، دون اي يخلف ذلك اي اصابات في صفوف الجيش، وقد استهدفت العمليتين الوحدة الاسرائيلية التي كانت تعمل على هدم مباني وبنية تحتية للإرهاب في منطقة رفح، والجيش يرد بقصف مباني وفتحات انفاق في المنطقة، وعبر سلسلة غارات على انحاء مختلفة في مناطق قطاع غزة، وقد اعلنت حماس عدم وجود علاقة لها بعمليات اطلاق النار، والفلسطينيين اعلنوا عن مقتل 50 شخصا على الاقل خلال القصف. (يديعوت، معاريف، هآرتس، قناة 7، قناة 11، قناة 12، قناة 13، قناة 14، موقع واللاه، اسرائيل اليوم)

خلية إرهابية شنت معركة انتحارية ضد قوات الجيش في رفح

قوات الهندسة التابعة للجيش بدأت مؤخرا بتدمير الجزء الرئيسي من منظومة الانفاق الاخيرة الموجودة في منطقة رفح، وخاصة في منطقة الجنينة التي شهدت سابقا اشتباكات عنيفة جدا فوق الارض وتحت الارض، لتخرج خلية مسلحين كانت تختبئ في احد انفاق المنطقة منذ وقت طويل لشن هجوم انتحاري على قوات الجيش، وذلك بعد ان ادركت انه لم يعد امامها مفر، وان قوات الهندسة الاسرائيلية بدأت تقترب من مكان اختباء الخلية وان مصيرها الهلاك، فقررت الخروج لتنفيذ عملية في محاولة اما للنجاة او على الاقل قتل مجموعة من الجنود، وقد تمكن سلاح الجو من اغتيال الخلية بعد ان خاضت اشتباكات عنيفة معها، ويشار ان قوات الجيش لا تعرف ما اذا كان الهجوم بقرار فردي من اعضاء الخلية التي كانت منعزلة عن حماس، ام انها كانت بقرار من قيادة حماس العسكرية في قطاع غزة، ومع ذلك قام الجيش بشن غارات على عدد من المواقع في المنطقة، كما نفذ سلسلة واسعة من القصف في كافة مناطق القطاع بتعليمات من القيادة السياسية. (موقع واللاه)

مبادرة امريكية للرد على انتهاكات حماس، وترامب يقول ان من حق اسرائيل الرد

ترامب تطرق لحادثة إطلاق النار خلال زيارته لآسيا، مكتفيا بالقول إن لإسرائيل الحق في الرد، وقال ان حماس ليست سوى جزء صغير من الصفقة في الشرق الأوسط، إذا لم تتصرف بشكل صحيح فسيتم القضاء عليها، وفي اسرائيل يقولون انه يوجد على جدول الاعمال مبادرة أمريكية، لقضم الأراضي التي تسيطر عليها حماس خارج حدود الخط الأصفر، والاستيلاء على أجزاء منها ردا على انتهاكات حماس، سواء كان ذلك إطلاق النار أو عدم إعادة جثث الرهائن، ومع ان الاسرائيليين اعلنوا انهم يدرسون مسألة فرض السيطرة على اجزاء من الاراضي التي تسيطر عليها حماس وانها تنتظر الحصول على الضوء الاخضر من الامريكيين، الا انه تبين بعد ذلك ان هذه الخطوة كانت عبارة عن مبادرة امريكية من الاساس، ومع ذلك في غضون ذلك، وباستثناء هجمات أمس في جميع أنحاء القطاع، فان إسرائيل لم تذهب بعيدا في ردها على حماس، ونائب ترامب، جيه. دي. فانس، أمس بأن وقف إطلاق النار سيستمر. (يديعوت)

حماس تخرق الاتفاق سواء من خلال عدم اعادة كافة الجثث او عبر إطلاق النار على الجنود

اسرائيل التي ادركت ان حماس تنتهك الاتفاق وتعمل على تعطيل اعادة جثث الرهائن، حيث لا يزال حتى الان 13 جثة لا زالت محتجزة في القطاع، ولان اسرائيل تحرص على عدم الظهور كمن ينتهك الاتفاق فقد حرصت على توثيق هذه الانتهاكات وتسليمها لأمريكا، لتثبت من خلالها ان حماس هي من تنتهك، وقد كانت ذروة هذه الانتهاكات يوم امس والليلة الذي سبقته، حيث قامت حماس اولا بإعادة بقايا جثة على اساس انها جثة احد المختطفين المحتجزين، ليتبين بعد فحصها في معهد الطبي الشرعي ابو كبير، انها بقايا جثة تم تسليمها في وقت سابق لإسرائيل، الا ان الانتهاك الاكبر كان ما وثقته كاميرا طائرة بدون طيار تابعة للجيش، حيث اظهرت ان مجموعة من حماس قامت اولا بحفر حفرة باستخدام جرافة، ومن ثم قامت بإخراج الجثة من مبنى قريب ووضعتها في الحفة واهالت التراب عليه، ومن ثم استدعت الجرافة لمواصلة عمليات الحفر على اساس انها تبحث عن احد الجثث المدفونة في المنطقة، وعند قيام الجرافة باستخراج الجثة تم استدعاء موظفو الصليب الاحمر والادعاء امامهم انهم عثروا على هذه الجثة للتو، وقالت اسرائيل ان شريط الفيديو الذي صورته الطائرة بدون طيار، يؤكد ادعاءاتها السابقة التي تقول بان حماس تعرف مكان دفن عدد لا باس من جثث القتلى، الا انها تماطل عمدا في اعادتها بهدف كسب الوقت وفرض الوقائع على الارض، من خلال استمرار سيطرة حماس على قطاع غزة وعدم نزع سلاحها، وبناء عليه تدرس اسرائيل حاليا سلسلة من العقوبات ضد حماس، ومن بينها فرض السيطرة على المزيد من اراضي قطاع غزة التي تسيطر عليها حماس. (يديعوت)

الخطوات التي ستقترحها المؤسسة الامنية، اغتيالات وتقليص المساعدات والسيطرة على اراضي اضافية

القيادة السياسية في اسرائيل اعطت تعليماتها للجيش بوقف التعاون مع حماس فيما يتعلق بعمليات البحث عن الجثث داخل حدود الخط الاصفر، وذلك ردا على انتهاكات حماس سواء المتعلقة بعدم اعادة كامل الجثث او من خلال إطلاق النار على الجنود الاسرائيليين، ويشار ان اسرائيل لن تكتفي عند هذا الحد وتدرس حاليا سلسلة من الخطوات التي ستتخذها ردا على انتهاكات حماس، والمؤسسة الامنية قامت بتقديم عدة خيارات للرد على القيادة السياسية، من بينها:

تقليص المساعدات الانسانية التي يتم ادخالها لقطاع غزة.

توسيع المنطقة التي تسيطر عليها اسرائيل خارج حدود الخط الاصفر، من خلال قضم المزيد من الاراضي التي تسيطر عليها حماس.

امكانية تنفيذ غارات جوية محددة ومستهدفة، بما في ذلك اغتيالات شخصيات بارزة في الجناح العسكري التابع لحماس.

ومن ناحية أخرى طالب سموتريتش بالاعتقال الفوري لكافة الاسرى الامنيين الفلسطينيين الذين تم الافراج عنهم لمناطق الضفة عبر الصفقة.، وذلك كرد اولي على انتهاكات حماس فيما يتعلق بإعادة الجثث. (قناة 7)

دعوات متزايدة في الائتلاف الحكومي للرد الحازم على حماس

تتزايد الدعوات في المنظومة السياسية لاتخاذ إجراءات ضد حماس، عقب تسليم رفات جثة تم تسليمها سابقا، ويتهم كبار الشخصيات في الائتلاف حماس بانتهاك الاتفاق، ويدعون نتنياهو إلى الرد بحزم، والأمر باستئناف القتال في غزة، وتدمير المنظمة الإرهابية القاتلة، حيث طالب سمورتيتش بعقد اجتماع طارئ للكابينت المصغر لمناقشة خطوات الرد، وطالب نتنياهو بإعادة اعتقال الاسرى الفلسطينيين الذين تم الافراج عنهم الى مناطق الضفة ضمن الصفقة، وبن غبير قال ان حقيقة استمرار حماس بممارسة الالاعيب، تشير الى انها لا تزال واقفة على ارجلها، وان الوقت قد حان لتحطيم هذه الارجل لمرة واحدة وللابد، وقال، لا ينبغي لنا أن نطالب حماس بثمن، بل أن ننتزع منها وجودها وندمرها بالكامل، وفقا للهدف المركزي للحرب، وخاطب نتنياهو قائلا كفى ترددا اصدر الأمر، كما انضم رئيس لجنة الداخلية التابعة للكنيست إسحاق كرويزر، لدعوات لاستئناف القتال وقال، حماس تسخر منا مجددا وتنتهك الاتفاق، يجب أن نعود إلى القتال العنيف حتى عودة آخر الرهائن وهزيمة حماس، عودوا إلى القتال الآن. (قناة 14)

ارتفاع حالات الانتحار في الجيش، الاتجاه المقلق وتهرب وزارة الامن

تقرير جديد أعده مركز الأبحاث والمعلومات التابع للكنيست (KRIC)، كشف عن ارتفاع حاد في حالات الانتحار ومحاولات الانتحار بين الجنود، مع التركيز على الفترة منذ اندلاع الحرب في 7 أكتوبر 2023، وكشف التقرير عن احصائية مقلقة تشير الى خطورة هذه الظاهرة، والتي تتعلق بمحاولات انتحار الجنود خلال الحرب، حيث حاول 279 جنديا الانتحار خلال الفترة بين كانون الثاني 2024 وتموز 2025، ووفقا للبيانات الواردة في التقرير مقابل كل جندي انتحر، سجِلت سبع محاولات انتحار أخرى لم تسفر عن الوفاة، وتجدر الإشارة إلى أن هذه البيانات تتعلق فقط بالجنود الذين كانوا في الخدمة الفعلية وقت الانتحار، ولا تشمل من انتحروا بعد انتهاء خدمتهم، حتى لو وقع الحادث بعد ذلك بوقت قصير، واظهر التقرير أنه بين عامي 2017 و 2025 انتحر 124 جنديا، من بينهم 11 مجندة و113 جندي، وان 86% من المنتحرين كانوا من مجندي الخدمة الالزامية، و21% من جنود الاحتياط و11% من الجنود الدائمين، واظهر التقرير انه في العام 2023 انتحر 17 جنديا، وفي العام 2024 انتحر 20 جنديا، وفي العام 2025 حتى شهر تموز انتحر 17 جنديا، وقد اظهر التقرير ان وزارة الامن تتهرب من التعامل مع هذه الظاهرة. (يديعوت)

دانون هاجم المراقبة الخاصة للأمم المتحدة المكلفة بمراقبة حقوق الانسان للفلسطينيين

السفير الاسرائيلي لدى الامم المتحدة داني دانون، هاجم فرانشيسكا ألبينزا، المراقبة الخاصة للأمم المتحدة المكلفة بمراقبة وضع حقوق الإنسان للفلسطينيين، والتي كانت تناقش التقرير في اللجنة الثالثة للأمم المتحدة، الذي هاجمت فيه إسرائيل وألقت باللوم على الدول التي تدعمها، وقال دانون، في كل مرة تحاولين فيها لعن إسرائيل بالأكاذيب والافتراءات تفشل لعنتك، أنتي ساحرة وتقريرك هو كتاب تعاويذك، واضاف، حاولتي أن تسحري إسرائيل بالكراهية، لكنك فشلتي، هذا ما قاله دانون لألبينزا التي كانت تلقي خطابها عبر تقنية الزوم، عقب قيام امريكا بفرض عقوبات عليها والتي شملت رفض منحها تأشيرة دخول، وأضاف دانون، أنتم تغلفون دعاية حماس بلغة قانونية لإضفاء الشرعية عليها، وإسرائيل التي تعتبر الديمقراطية الوحيدة في الشرق الأوسط، موجودة هنا في القاعة وأنتم في الخارج. (موقع واللاه)

القوة الدولية في غزة لم تنشأ بعد، الا انها تهدد بالفعل سيادة إسرائيل

الوضع بين إسرائيل والولايات المتحدة يشهد تحولا جذريا، حيث ان واشنطن لم تعد مجرد وسيط، بل أصبحت لاعبا مهيمنا يوجه مسار خروج إسرائيل من حرب غزة، ومع ان التدخل الأمريكي يجلب معه الأمن السياسي والغطاء على الساحة الدولية لإسرائيل، ولكنه يشكل أيضا ضغطا مباشرا على قراراتها على الأرض، وتواجه إسرائيل معضلة فهي من جهة تعتمد على الدعم الأمريكي أكثر من أي وقت مضى، ومن جهة أخرى ينظر إلى أي تدخل خارجي على أنه انتهاك للسيادة، ويتلاشى الفرق بين التنسيق والرقابة وتتزايد معه التوترات السياسية داخل اسرائيل، ويشار ان حماس لم تختفي رغم الضربة القاسية التي تلقتها، ومع انها فقدت بنيتها التحتية وقياداتها وأموالها، الا انها لا تزال تسيطر على الوعي على الارض، ومزيج الجوع والدمار والانقسام بين الفصائل المسلحة يترك غزة بلا حكومة واضحة، وستواجه أي محاولة لإعادة إعمار القطاع واقعا من الفوضى وانعدام الثقة تجاه إسرائيل والمجتمع الدولي، وتبدو مقترحات نشر قوة دولية في غزة منطقية نظريا، لكنها تثير مخاوف حقيقية في إسرائيل، اهمها الخوف من ارغام اسرائيل على التخلي عن حرية العمل، كما ان من المقترحات المثيرة للجدل مشاركة تركيا في هذه القوة، حيث ومع ان انقرة تقدم نفسها كوسيط مسلم وشرعي، الا انها من وجهة نظر اسرائيل والعديد من دول المنطقة، تعتبر عاملا غير متوقع بل وعدائي أحيانا، وحقيقة كون تركيا جزء من حلف الناتو يعقد الصورة، بالتوازي مع الضغوط السياسية يواجه نتنياهو تحدي البقاء على الساحة السياسية، حيث يلاقي الاتفاق معارضة شديدة من اليمين المتطرف في الائتلاف الحكومي، وسموتريتش قال ان وجود القوة الدولية في غزة تعتبر تخلي عن السيادة الاسرائيلية، الامر الذي قد يؤدي الى حل الحكومة. (معاريف)

رغم الحظر، إسرائيل على وشك إبرام صفقة أسلحة بمليارات مع ألمانيا

إسرائيل على وشك توقيع صفقة أسلحة ضخمة مع ألمانيا، بقيمة مليارات الدولارات، حيث تجري شركة الصناعات الجوية الإسرائيلية مفاوضات متقدمة مع برلين لبيع صواريخ حيتس 3 الاعتراضية، وقد وقعت أول صفقة بين الطرفين لبيع بطاريات حيتس قبل نحو عامين، وكانت الأكبر في تاريخ إسرائيل، بقيمة تجاوزت أربع مليارات دولار، وهذه المرة تقدر قيمة الصفقة بالمليارات، وذلك على الرغم من حظر الأسلحة الذي فرضته الحكومة الألمانية على إسرائيل. (قناة 14)

الخبر السابق
close

أخبار

المقررة الأممية ألبانيزي: خطة ترامب في غزة إهانة كبيرة وتسمح بمواصلة التطهير ضد الفلسطينيين

Loay 29 أكتوبر، 2025

وصفت المقررة الخاصة للأمم المتحدة لحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية، فرانشيسكا ألبانيزي، خطة السلام بغزة التي طرحها الرئيس الأميركي دونالد ترامب بأنها “أسوأ إهانة رأيتها في حياتي”. وأضافت في مقابلة […]

تفاصيل أكثر trending_flat