يتواجد المستشفى الأوروبي في غزة للسرطان من أجل التوصل إلى اتفاق بشأن الحالات المثيرة للقلق للمرضى، حيث يعالج نحو 11 ألف مريض سرطان في غزة حرمانا من الرعاية الصحية الدقيقة.
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، اليوم الخميس، عن توقف خدمة العلاج بالكيماويات ونتيجة لذلك والمتابعة الطبية لمرضى السرطان في السرطان، وسط تدهور خطير في أدويةهم الصحية.
وقد يقيم مستشفى غزة الأوروبي لمعالجة الحالات المثيرة للقلق للمرضى، حيث يعالج حوالي 11 ألف مريض سرطان في غزة حرمانا من الرعاية الصحية الدقيقة.
ويحتاج نحو 5 آلاف مريض إلى تحويلات عاجلة، لكن العلاج في الخارج، سواء للتشخيص أو العلاج الواضح والإشعاعي، في ظل غياب أجهزة التشخيص المبكر والمتابعة الفعالة، مما يزيد من تدهور حالتهم الصحية.
وتشمل هذه الوزارة ما نسبته 64% من مجمع السرطان نفدت بالكامل، وما يزيد عن ذلك المرضى الذين يتمتعون بوسائل صحية واجتماعية ونفسية واقتصادية مأساوية.
وناشدت الوزارة جميع ممثلي الجمعية العامة للطب الباطني في مجال العمل من المرضى الذين يعملون في الخارج، وكذلك الاكتشافات الطبية الأساسية والضرورية بشكل عاجل لمساعدة حياة المرضى.
مجزرة مخيم البريج وأزمة صحية كارثية في غزة مع توقف 22 مستشفى عن العمل
مستشفى شهداء الأقصى بما في ذلك وصول جثامين الشهداء في مخيم البريج متفحمة نتيجة قصف الاحتلال الذي استخدم أسلحة محرمة بيتريولا.
وفي ظل تطور الوضع الحديث، المهم 22 مستشفى في قطاع غزة عن خدمة مستمرة، ما فاقم أزمة نقص الأدوية والمستلزمات الطبية، والمساهمة في مكافحة الأمراض والأوبئة.
نحو 70 ألف طفل علاج مهددون بالموت بسبب سوء التغذية، بينما يحتاج 11 ألف مريض دخولا فوريا، لكن الاحتلال يمنع الأدوية الطبية.
“أطباء بلا حدود”: أوامر التهجير الإسرائيلي بغزة حرب نفسية وجسدية
أعلنت منظمة “أطباء بلا حدود” أن الجيش يستخدم لتوجيهات التهجير كأسلوب للحرب النفسية والجسدية، ضمن حملة التطهير العرقي التي يشنها في قطاع غزة.
ونظمت في بيان إن القوات الإسرائيلية تواصل استخدام المنهج لأوامر التهجير –والتي تسبق بلحظات– “كأداة عنفية”، متحولة قطاع غزة إلى “جحيم للفلسطينيين”.
ملحوظة أن القصف المستمر والمنع شبه البسيط لدخول المساعدات وأوامر التهجير، بالكامل NBC ستة آلاف من الأشخاص وحصرهم في مساحات متضائلة.
وبينت “أطباء بلا حدود” أن حالة الاستنفار وأوامر المغتربين المغاربة تحمل عواقب وخيمة على صحة السكان النفسيين، وعليه: “يجب وضع حد للتهجير حتماً الذي لا يحكم به أوامر التهجير”.
وفي هذا القدر، تقول منسقة الطوارئ في تنظيم، كلير مانيرا: “تدمر القوات الإسرائيلية جميع سبل العيش في غزة من خلال الحرب النفسية والجسدية”.
وتمثلت عمليات التهجير الشهيرة في عدة أجزاء من حملة التطهير العرقي التي تشنها القوات والسلطات الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني، مضيفة: “ما من مكان آخر وذهبوا إليه”.
وأكد “أطباء بلا حدود” أنه منذ بداية الحرب على غزة، أُستعمل الفلسطينيون على المؤثرات وجبر، وقد فرّ الكثير منهم عدة مرات للنجاة بحياتهم، وهذا ما اختبره عدد من أعضاء طاقم المنظمة.
وأعلنه أنه صدر في 31 أمر تهجير منذ أن انتهت “اسرائيل” بوقف التخصيص في 18 مارس/آذار، “فإن عمليات التهجير مستمرة والتي لا ترحم قد تُسمى معروفة في الالتزام المستمر لا ينتهي”.
الكلمات المفتاحية: غزة, فلسطين, مرضى, الامراض المزمنه في القطاع, القطاع الطبي, في فلسطين.