حذّر المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين «الأونروا»، فيليب لازاريني، من ما أسماه بـ «جائحة إعاقة» تهدد قطاع غزة، مؤكدًا أن غزة تحوي أكبر نسبة أطفال مبتوري الاطراف في العالم بالنسبة لعدد السكان.
وأضاف لازاريني، أن «العديد من الأطفال فقدوا أطرافهم ويخضعون لعمليات جراحية دون تخدير، حيث تسببت الحرب في وباء الإصابات المؤلمة مع استحالة توفير خدمات إعادة التأهيل بما في ذلك الرعاية بعد بتر الأطراف».
وقدرت منظمة الصحة العالمية أن ما يصل عدده إلى 22500 شخص أي واحدًا من كل أربعة أشخاص أصيبوا خلال الحرب الإسرائيلية في غزة، فيما نشر المركز الفلسطيني للإعلام، تقريرًا يحصي 68000 معاق في غزة حتى أكتوبر الماضي.
وقالت ليزا دوتن المسؤولة بمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، «كل يوم- وفقا لوكالة الأونروا- يفقد 10 أطفال إحدى الساقين أو كليهما».
وأضافت «أصبحت غزة موطنا لأكبر مجموعة من الأطفال مبتوري الأطراف في التاريخ الحديث».
أصدرت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين بياناً، قالت فيه: إنها في الوقت الذي تجدد فيه وقوفها إلى جانب الشعب السوري الشقيق، وحقه المقدس في تقرير مصيره، والعيش بأمان واستقرار وحرية على […]
غزة بين مخلفات حرب الإبادة وصمت العالم
ودائع بلا اقتصاد: كيف تضاعفت أموال البنوك في غزة بينما ينهار كل شيء؟
«الديمقراطية» وجماهير شعبنا في دمشق ومخيماتها تشيع القائد الوطني الكبير الشهيد أحمد زكي عبد العال (خالد عطا)
«منع وتقييد الأدوية»… مرضى غزة يُساقون إلى الموت على مرأى المجتمع الدولي
وزير الخارجية الأميركي: رفضنا عنف المستوطنين وخيار الحرب هو البديل في غزة
